ش.ع وهي أم لسبع من الأبناء وتبلغ من العمر 60 عاماً تقول: قررت الارتباط قبل حوالى 4 سنوات بشاب سوري الجنسية يبلغ من العمر 30 عاماً. ولكني واجهت هجوماً عنيفاً وسيلاً من الاعتراضات والانتقادات اللاذعة من جميع افراد العائلة ومن ابنائي دون استثناء ولم تنجح جميع المحاولات في اقناعهم للعدول عن رأيهم، فاصررت على الزواج ضاربة عرض الحائط بكل هذه الاعتراضات والاثار السلبية المترتبة على هذا القرار الذي نتج عنه قطع الصلة مع العائلة بمن فيها ابنائي وتؤكد السيدة ان ما يجمعها حالياً مع هذا الزوج الحب والصدق والاخلاص على عكس ما يظنه الآخرون وبالرغم من قطع صلة السيدة المذكورة بأهلها وابنائها مقابل الزواج الجديد الا أنه وللاسف لم يكن على قدر المسؤولية وقام بالضحك والتحايل عليها لينصب عليها واخذ جميع ما تملك.وبعد ذلك قام بطلاقها وارسل مكتوباً فحواه بأنه اضاع شبابه معها مقابل ان يستولي على مالها.
تروي ل.م قصتها بانها سيدة اعمال في الخامسة والخمسين ولديها ثلاث ابناء تزوجت شاباً مصري الجنسية يبلغ من العمر 27 عاماً طبعاً تزوجته بعد رحيل زوجها الأول، وقد حاول هذا الشاب بكل الوسائل اقناعها بأن دافعه من هذا الزواج ما هو الا رغبة في اسعادها واثبات صدق مشاعره تجاهها. وتذكر انها لم تستطع الصمود طويلاً امام هذا العرض وخاصة بعد انعدام المقومات للحصول على فرصة مماثلة مرة اخرى ولكن بعد اتمام الزواج اكتشفت بأن هدفه الحصول على اكبر حصة من اموالها لا سيما وان لديها ارثاً من زوجها السابق وانتهى الزواج بعد ان دام عامين بقليل من السعادة والراحة وبكثير من الخسائر المادية والمشاكل التجارية والجرح الكبير امام عائلتها وابنائها وخاصة بعد اكتشاف انه قد استغل سجلها التجاري في أعمال غير مشروعة.
أ.هـ تقول ابلغ من العمر 42 عاماً موظفة في وزارة الصحة طبعاً لم يسبق لي الزواج فأنا (عانس) وطبعاً احلم بالارتباط بغض النظر عن الجنسية، حصلت ظروف وتعرفت على شاب مصري يبلغ من العمر 28 عاماً شاب يعمل مع الطقاقات عازف اورج، والمهم بعد ان علم بأنني اعمل وراتبي مرتفع وان كل الراتب يعود لي، بدأ ينصب شباكه علي ويقنعني بأنه يحبني وأنه مستعد أن يعيش خادماً لي حتى ضعفت أمامه وقبلت بالزواج منه مع معارضة تامة وشديدة من أهلي ولكن اتممنا عقد القران ثم بدأ بتنفيذ مخططه في الاستيلاء على ثروتي، بعد ان خدعني بحبه فقدمت كل ما عندي له وذهبت معه إلى معارض السيارات واشتريت سيارات وبعتها في الحال واعطيته قيمة السيارات على ان تسدد من راتبي شهرياً. ولم تمض شهور من ذلك الا فوجئت بورقة طلاقي من هذا الرجل وذهابه إلى القاهرة وجعلني ادخل في ورطة مع اصحاب المعارض حيث تراكمت الديون علي الامر الذي جعلني معسرة وادخلني إلى السجن وفصلت من عملي تصور كل هذه التضحية لهذا الخائن وكنت سأظل داخل السجن فترة لا يعلمها الا الله لكي اسدد ديوني ولكن تدخل اهلي وقاموا بسداد المبلغ ورجعت إلى منزل اهلي وحياتي اصبحت كلها جحيم، ولكن لا اقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل، ولم يكتف بذلك بل ذهب يرسم على غيري ويتهمني بالتقصير نحوه، وانه لم يأخذ مني اي شيء من المال.
ن. ش مديرة مدرسة في احدى محافظات منطقة مكة المكرمة تقول عمري 45 عاماً عانس لم يتسن لي الزواج. وطبعاً مستوى المعيشة بالنسبة لي أكثر من عال لان اسرتي غنية بالاضافة إلى انه لي دخل ثابت من عملي ولا ينقصني اي شيء وفي احد الايام فوجئت بإحدى صديقاتي تقول لي لماذا لا تتزوجي فقلت لها: النصيب لم يأت بعد فقالت يوجد عريس يبلغ من العمر 29 عاماً مصري الجنسية ويريد ان يتزوج بسعودية ويقدس الزواج المهم بعد ان لعبت صديقتي بالفكرة في رأسي اخذت اقتنع بها يوماً بعد يوم حتى وافقت وعندما عرضت الموضوع على أهلي رفضوا وابدوا اسبابهم، ولكنهم في النهاية قالوا هذه حياتك وانني حرة، وبالفعل تزوجت بهذا الشاب، وفي اولى ايام الزواج ادركت بأن الحياة حلوة، وان هذا الشاب لو طلب عمري سأعطيه دون ادنى تفكير، وبدأ ينفذ مخططاته معي واخذ يستدرجني في امور كثيرة خطوة خطوة حتى استحوذ على جميع ممتلكاتي، ولم يقتصر على ذلك بل جعلني اطالب أهلي (اخواني واخوتي) ببيع بعض العقارات (الارث) لكي آخذ نصيبي وكأنني مسحورة ولكن لم يدم ذلك طويلاً وحتى فوجئت بطلاقه لي واخذ ممتلكاتي وتعبي الذي تعبته على مدار السنين وجاء واخذه بكل بساطة وارجعني ذليلة مكسورة الجناح إلى بيت اهلي.
في انتظار النتائج
- ابتهاج سيدة أعمال وصاحبة مطاعم مشهورة لبيع الاسماك تبلغ من العمر 50 عاماً. تزوجت وافداً مقيماً من جمهورية مصر العربية لم يتجاوز الثلاثين من العمر وقامت بعمل وكالة عامة له في ادارة أعمالها وحرية تامة في التصرف وإدارة جميع ما تملك.
- أمل سيدة أعمال من عائلة مرموقة وصاحبة سلسلة من مطاعم تبلغ من العمر 50 عاماً متزوجة من شاب يبلغ من العمر 28 عاماً لبناني الجنسية وهذا الزواج مستمر وهو يدير كل أعمالها وله حرية كاملة في التصرف في ادارة اموالها.
سعيدة تبلغ من العمر 42 عاماً تعمل مديرة مدرسة وثرية ولم يسبق لها الزواج من قبل، ولكن هذه القصة المرأة التي عرضت الزواج على شاب فلسطيني يعمل في محل تأجير السيارات كعامل بسيط وبراتب زهيد يبلغ من العمر 22 عاماً ولم يتم الزواج فالسيدة في انتظار الرد على العرض من قبل الشاب.